طنجاوي - إنصاف المغنوجي
لم تكن تتخيل السيدة زبيدة في يوم من الأيام ان قدومها رفقة ابنتها للإستقرار بأحد أحياء طنجة للعمل والبحث عن حياة أفضل من القرية التي كان يعيشانها، سيقلب حياتها رأسا على عقب ويحولها من أم لفتاة جميلة ذات خلق، يحلم أي شاب بالزواج بها إلى أم تقضي الليل بطوله تبحث بين الحانات الليلية، وتطرق المنازل والأبوب، تستجدي الغرباء للبحث عن وحيدتها وسندها في الحياة بعد زواج أخرى ووفاة الزوج...
أطوار قصة محزنة ترويها أم ليلى بكل حسرة وألم، تترجى عبر نداء مؤثر إنقاذ فلذة كبدها من الضياع بعد ما فقدت الأمل في رجوعها الى المنزل، وبعدما استنفذت كل محاولاتها في البحث عنها ...
التفاصيل في الفيديو التالي: