محمد العمراني
كل نهار كيأكد العمدة الليموري أن ما يجمعه بشي حاجة سميتها تدبير شؤون جماعة طنجة غير الخير والإحسان. السيد فاشل وتالف ومعارف والو فالملفات للي كتتعلق بشؤون المدينة والمواطنين.
البارح فندوة صحفية دارها فمقر الجماعة تطرح عليه سؤال حول منح رخصة استغلال مؤقت لمنعش عقاري لإقامة مكتب مخصص للمبيعات، دارت فوق ارض غادي تكون طريق عمومية مزال موجودة غير فالوراق.
الليموري حيث مزروب وماتايقش فراسو، وبلا ما يطلب معلومات من الادارة ديالو، نفى اي علاقة ديالو بهاد الرخصة، اكثر من ذلك لقى المسؤولية على شي نائب من النواب.
الفضيحة ان المعطيات اللي توصل ليها منبر "طنجاوي"، تؤكد ان مكتب المبيعات المعني بالسؤال ديال الصحافي ماشي مرخص، ومديور فوق الملكية الخاصة ديال هاد المنعش العقاري، وبالتالي ما كاين لا رخصة ولا هم يحزنون.
دابا هاد منير الليموري ولى أضحوكة فطنجة وصافي، وكل مرة كيأكد انه ما فاهم والو فالجماعة، باستثناء التعمير والصفقات، وهو عارف علاش كيضبط التفاصيل ديال هاد القطاعين.
شنو ممكن تنتظرو من واحد يستحيل يقدم جواب مقنع على اي تدخل فالمجلس او شي سؤال ديال الصحافة.
جميع التصرفات ديالو كتأكيد ان الليموري من نهار للي نصبوه عمدة دار بين عينو أجندة محددة الاهداف، وكيبان انه ناجح فيها بامتياز، وفالايام المقبلة غادي نعطيو بالدليل والبرهان كيفاش ناجح فالخطة ديالو.
