أخر الأخبار

إذا كنتم تعرفون أحدا سيقدم على التلقيح ضد الزكام في هذه السنة.. أخبروه بهذه الحقائق!

طنجاوي – غزلان الحوزي

 تعمل شركات صناعة الأدوية، خبراء الطب، و وسائل الإعلام العمومية على إقناع الناس بالتوجه إلى التلقيح ضد الزكام، دونما أن يخبرونا بحقيقة الأعراض الجانبية، و المواد الكيماوية السامة التي يضخونها في أجسامنا.                                            

هذه أحد عشر سبب سيجعلنا نمتنع عن التلقيح ضد الزكام، الذي يعد أخطر من الزكام بحد ذاته:

1 التلقيح ضد الزكام هو بداية المرض   

هل لاحظتم كيف يمرض الأطفال بعد تلقيهم اللقاح؟ لأن فيروس الزكام دخل جسمهم، و بالتلقيح ضده، يشفى الأطفال من فيروس الزكام، لكن يتعرضون إلى أمراض أخرى بعد التلقيح، لأن هذا الأخير يعمل على قمع جهاز مناعة لدى الطفل.

2 التلقيح ضد الزكام يحتوي على مواد ضارة مثل الزئبق

صحيح عندما يخبرنا صناع الأدوية وخبراء الطب ووسائل الإعلام الكبرى أن اللقاحات ضد فيروس الزكام تحتوي على سلالات من الفيروس نفسه، لكنهم لم يكشفوا لنا عن اللائحة الطويلة من المكونات التي تدخل في اللقاح منها الزئبق الذي يجب أن نعلم بوجوده منذ الآن. هو معدن ثقيل، معروف أنه يشكل خطورة على صحة الإنسان، لأنه مادة سامة تسبب الاكتئاب وفقدان الذاكرة وأمراض القلب ومشاكل في الجهاز التنفسي والأسنان واختلالات في الجهاز الهضمي، وغيرها من المشاكل الصحية الخطيرة.

3 التلقيح ضد الزكام يمكن أن يتسبب في مرض الزهايمر

توجد الآن أدلة على أن التلقيح ضد الزكام يمكن أن يسبب مرض الزهايمر، أظهرتها  أبحاث الطبيب هوغ فودنبرج، أخصائي في الأمراض المناعية، حينما أكد أن أعراض الزهايمر ترتفع لدى الناس، الذين اعتادوا على التلقيح ضد الزكام، حيث يرجح أن يكون مزيج الألمنيوم والزئبق، الذي يدخل مع اللقاحات هو السبب في ضعف جهاز مناعة المتقدمين في السن، وهو ما يزيد من احتمالات تعرض الأشخاص المسنين إلى الزهايمر بسبب اللقاح .

4 الأشخاص الذين يدفعون الناس إلى التلقيح ضد الزكام هم الأشخاص نفسهم الذين يحصدون مليارات الدولارات سنويا في العالم                      

أطلقت لجنة الإصلاح الحكومي الأمريكية، شهر غشت من سنة 1999، تحقيقا في السياسة الفدرالية للتلقيح، هذا البحث خلق صراعا للمصالح بين إدارة الدواء والغداء، وهي وكالة تابعة لوزارة الولايات المتحدة لخدمات الصحة وحقوق الإنسان، المعروفة اختصارا ب (FDA) من جهة، وبين مصالح مراكز المراقبة والوقاية من الأمراض (CDC) من جهة أخرى. هذا البحث أفضى إلى أن العديد من الأشخاص الذين يجلسون على كراسي اللجنتين الرئيسيتين، تربطهما علاقات مالية بين شركات صناعة الأدوية التي تصنع اللقاحات، هاته الشركات تدفع الملايير لكي لا يسمع عنها أنها تصنع هذه اللقاحات لأغراض مادية، وقد قامت بإعفاء العديد من الأشخاص من مناصبهم لأنهم رفضوا منحهم الترخيص بإجراء التلقيح للأطفال، هذه النقاشات هي في حد ذاتها تثير الشكوك حول مدى فعالية التلقيح ضد الزكام.

5 عدم وجود أدلة حقيقية عما إذا كان الأطفال يستفيدون فعلا من التلقيح ضد الزكام         

أجريت 51 دراسة شملت 260 ألف طفل، تتراوح أعمارهم بين 6 و 23 شهرا، أظهرت عدم فعالية التلقيح ضد الزكام. هو تلقيح وهمي، وأضف إلى ذلك، لا تقي من بعض سلالات الفيروز، الذي يمكن أن يتعرض إليه الطفل بسهولة حينما يدخل في اتصال مع سلالة مختلفة من الفيروز.

6  التلقيح ضد الزكام يجعلك أكثر عرضة للإصابة بالالتهاب الرئوي والأمراض المعدية الأخرى

بالنسبة لشخص يملك جهاز مناعة ضعيف، فإن حقن سلالات فيروس الزكام يمكن أن تتسبب في عواقب وخيمة، لأن الجسم يعمل على محاربة الفيروس مع مناعة ضعيفة، وحقن التلقيح من شأنها أن تتسبب في أعراض قوية في الالتهاب الرئوي و أمراض معدية أخرى. 

7   اضطرابات الأوعية الدموية

 أظهرت الأبحاث الطبية أن لقاحات ضد الزكام ترتبط مع زيادة خطر التهاب الأوعية الدموية، وتشمل كذلك أعراض الحمى وآلام الفك، وآلام العضلات، آلام وتصلب في الرقبة والذراعين والكتفين والوركين والصداع في الرأس.

8 الأطفال الأقل من سنة هم الأكثر عرضة لخطر تدهور الحاجز الدموي الدماغي

الأطفال الذين تقل أعمارهم عن سنة، هم عرضة في أن يخترق اللقاح مركز العصب الحساس الذي يحيط بالمخ والجهاز العصبي المركزي، فأول لقاح ضد الزكام حدد في سن 6 أشهر. وإذا تم تلقيح طفل أٌقل من سنة فإنه لا توجد أي حماية من تدهور سابق لأوانه في الحاجز الدموي الدماغي.

9 زيادة خطر النوم القهري

هناك العشرات من حالات النوم القهري لدى الأطفال تم الإبلاغ عنها في 12 دولة، شهدت حالات اضطراب النوم المزمن بعد تلقي اللقاح ضد الزكام، في دراسة أجريت بين أكتوبر 2009 و دجنبر 2011، حيث تمت المقارنة بين 3.3 مليون شخص أجروا التلقيح بالسويد مع 2,5  مليون لم يقوموا بالتلقيح، تبين أن مخاطر اضطرابات النوم ترتفع لدى الأشخاص الذين قاموا بالتلقيح، والذين تقل أعمارهم عن سن 21 حيث ترتفع لديهم حالات النوم القهري بثلاث مرات أكثر.

10 يسبب ضعف جهاز المناعة في الجسم

هناك الآلاف من المقالات نشرت في المجلات الطبية، تفيد أن اللقاحات تؤدي إلى ردود أفعال ضارة بجهاز المناعة ومجموعة من الأمراض الأخرى، وبالإضافة إلى ذلك، فإن استجابات جهاز المناعة إلى سلالة فيروس اللقاح يضعف ويقلل من قدرة الشخص على مكافحة المرض الذي يفترض أن يعالج ذاتيا، دون الحاجة إلى لقاح خارجي لحمايتنا.

11  اضطرابات عصبية حادة

تشير حاليا الأدلة على أن مكونات اللقاح ضد الزكام يمكن فعلا أن تتسبب في اضطرابات عصبية حادة. ففي سنة 1976 تعرض عدد كبير من الأشخاص، بسبب تلقيهم اللقاح ضد الزكام، إلى اضطرابات التهاب الأعصاب الحاد المزيل للنخاعين، والمعروف ب"متلازمة غيلان باريه"، وهو اضطراب يتلف الأعصاب ويؤدي إلى الشلل بسبب هاته اللقاحات، التي تحتوي على العديد من المكونات الضارة مثل الزئبق وسلالات أخرى تعيش مع فيروز الزكام.   

 

ترجمة من المصدر : whydontyoutrythis.com

الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي 'tanjaoui.ma'

تعليقات الزوّار (0)



أضف تعليقك



من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.

أخر المستجدات

تابعنا على فيسبوك

النشرة البريدية

توصل بجديدنا عبر البريد الإلكتروني

@