أخر الأخبار

فضيحة جديدة فالكوموندمون د الباشا هشام.. مطعم طحن الپاطيو د العمارة باش تْولِّي عندو جوج واجهات!!.

محمد العمراني

 

آشنو هاد الخروقات والمصائب للي واقعة فالكوموندمون د باشا طنجة المدينة، هشام صنيب؟..

فالوقيتة للي مزال التداعيات د فضيحة الرميلات كتتفاعل، حتى انفجرت فضيحة أخرى تؤكد بالمملوس ان السيبة وصلت مع الباشا هشام مستويات خطيرة، لدرجة ان الناس صبحت كتتساءل: واش القانون يطبق على الدراوش فقط؟..

هاد الفضيحة تتعلق بواحد المطعم فخم يقع في زنقة كندا، غير بعيد عن المركز التجاري "سينطرو "،مولاه آسيدي بقى كيجبد ويمدد فديك المطعم حتى وصل للباطيو فخلف العمارة وطحنو، وقَطَّعْ السور الخلفي باش يفتح واجهة ثانية د المطعم!.

طبعا مول هاد المطعم خرق القانون بشكل خطير، وحرم الناس د العمارة من الباطيو ديالهوم، وهاد الفضيحة كتعطي نموذج فاضح لحجم السيبة للي واقعة فالمجال الترابي ديال الباشا هشام.

 

طبعا يستحيل تكون هاد المصيبة وقعت بدون خبار ديال الباشا هشام، لأنه إذا كان مافخباروش فتلك مصيبة، واذا كان فخبارو وما تحركش باش يوضع حد لهاد السيبة فتلك مصيبتان، وفكلا الحالتين المفروض يتفتح تحقيق وترتيب المسؤولية فحق اي واحد تورط فهاد الفضيحة.

دابا آ خويا هشام غير قنعنا كيفاش سمحتي بهاد المصيبة، ياك كولشي عارف انه ما كينش شي درويش كيحط ياجورة أو كليو د السيما بلا ما توقف معاه وتحجز لو السلعة وطبق عليه القانون بحذافيره، بالنقطة والفاصلة!.

وهذا ما لو، علاش دار شرع يدو، واستولى على الپاطيو، وقطع السور، وبنى مع راسو، ودار واجهة واعرة بالزجاج، وعلق البلاكة ديال المطعم؟؟!.

 

وا معيقة بزاااف هادي آ خويا هشام!!.

سمح ليا نقولك بكل وضوح: غير مقبول تماما الكيل بمكيالين، شي كتحرموه من شهادة الربط بالما والضو حيث عندو شي مخالفة بسيطة، وشي كيعفس القانون ويدير السيبة وعلى عينك يا بنعدي، يبني مع راسو ويجهز على خاطرو وياخود رخصة الاستغلال، وكأنه ما كين قانون فالبلاد؟!.

راه بحال هاد الممارسات هي الي كتدفع المواطن يحس بالظلم.

 

المصيبة آ الباشا هشام هو ان المواطنين يراسلوننا بشكل يومي باش يخبرو نا بالفضايح والمصائب للي كتوقع فالكومندمون ديالك، وبدون ما يتخاد فحق المخالفين أي إجراء، لدرجة أننا تساءلنا واش فعلا طنجة المدينة واقعة فيها هاد السيبة كلها؟!..

الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي 'tanjaoui.ma'

تعليقات الزوّار (0)



أضف تعليقك



من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.

أخر المستجدات

تابعنا على فيسبوك

النشرة البريدية

توصل بجديدنا عبر البريد الإلكتروني

@