أخر الأخبار

مكتب اتحاد طنجة لكرة السلة يستنكر الهجمة الدنيئة التي تستهدف رئيسه

طنجاوي

على إثر تعرض رئيس جمعية الاتحاد الرياضي لطنجة لكرة السلة، السيد عبد الواحد بولعيش لإساءة مغرضة،من خلال نشر أخبار زائفة ومغلوطة مسته في شخصه، عبر موقع التواصل الاجتماعي (فايسبوك)، من قبل شخص من ذوي السوابق العدلية، ينتحل صفة وكيل ﻻعبين، ومعروف في أوساط كرة السلة الوطنية بإثارته للفتنة والبلبلة بغرض الابتزاز والارتزاق، عقد المكتب المسير للفريق اجتماعا طارئا يوم الجمعة  30 دجنبر المنصرم، لمناقشة ظروف وحيثيات هذه الهجمة الدنيئة والادعاءات الباطلة التي مست شخص الرئيس عبد الواحد بولعيش، والعضو حسن شملال، ومست سمعة الفريق ككل، وتزامنا مع الحرب المعلنة ضد الفريق. وعلى ضوء هذا الاجتماع، يعلن المكتب المسير للنادي ما يلي: 

- استنكاره بشدة كل المحاولات اليائسة والدنيئة التي تهدف إلى زعزعة إستقرار النادي، وتحاول تحريف الحقائق و التبخيس وكبح البرامج الكبيرة والهادفة التي بدأ النادي في تنفيذها بدعم من سلطات المدينة و مسؤولين على القطاع الرياضي بالجهة، من خلال تسخير شخص من ذوي السوابق، من خارج مدينة طنجة، للإساءة لرئيس النادي السيد عبد الواحد بولعش، باتهامه بأمور باطلة ولا أساس لها من الصحة، سيما أن شخص الرئيس مشهود له محليا وجهويا ووطنيا بأخلاقه العالية، ونبله، وحبه وتضحياته في مجال الرياضة، وكرة السلة على وجه الخصوص، التي أخذت من وقته وماله على حساب أسرته الطيبة.

- تأكيد المكتب المسير تضامنه المطلق مع السيد عبد الواحد بولعيش والسيد حسن شملال ودعمهما باللجوء إلى القضاء لمتابعة الشخص الذي أساء إليهما وللفريقعبر صفحته على الفايسبوك.

- يدعو المكتب المسير لجمعية اﻹتحاد الرياضي لطنجة لكرة السلة بتفعيل وتعجيل اﻹفتحاص المالي للجامعة الملكية المغربية لكرة السلة التي تعرف تسيبا خطيرا على جميع المستويات.

- كما يؤكد المكتب المسير لجمعية اﻹتحاد الرياضي لطنجة لكرة السلة مساندته لعضو المكتب، والعضو الجامعي، حسن شملال الذي وضع شكاية لدى محكمة جرائم اﻷموال بالرباط ضد رئيس المكتب المديري للجامعة الملكية المغربية لكرة السلة من أجل المطالبة بالحق المدني.

الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي 'tanjaoui.ma'

تعليقات الزوّار (0)



أضف تعليقك



من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.

أخر المستجدات

تابعنا على فيسبوك

النشرة البريدية

توصل بجديدنا عبر البريد الإلكتروني

@