أخر الأخبار

والباشا كريم.. آ شنو واقع ف "السانية".. وافينك آ رئيس القسم للي جايب معاك "حصيلة ثقيلة" من ميدلت؟!.

محمد العمراني

 

فضيحة كبيرة واقعة فتراب الدائرة الحضرية مغوغة / طنجة، وتحديدا قرب مقبرة السانية، والباشا كريم كولشي كيسول فين غابر ؟!..

كيفاش آعباد الله شي ناس جاو سيطرو على مساحة كبيرة من أراضي الجماعة السلالية، وبداو الأشغال باش يديروا مستودع ومحطة كبيرة للدراجات الرباعية "الكواد"، بلا ترخيص بلا موافقة ديال النايب د الجماعة السلالية، بلا موافقة ديال وزير الداخلية باعتباره رئيس مجلس الوصاية على أراضي الجموع، والسلطة المحلية برئاسة الباشا كريم كيتفرجوا على هاد المنكر وضاربين الطم، علما ان هاد الأرض راهي محفظة فملكية الجماعة السلالية السانية.

وا الباشا كريم، واش خبرتي السيد الوالي بهاد الفضيحة، وكيفاش هاد السية للي واقعة، القانون كاتفكروه مين تبغيو، وتزطمو عليه من تبغيو، الناس مساكن من ذوي الحقوق مايقدروش يستغلو حتى مترو من أراضي عندهوم الحق فيها، ويجي بنادم براني يلقى لوتوروت مفتوحة فوجهو!!!.

وا الباشا كريم، زير معانا، راه كل منطقة وعندها الخصوصية ديالها، راه كاين فرق كبير بين گزناية وبين مغوغة!.

 

نجيو دابا لرئيس قسم الشؤون القروية بالولاية، وللي الاختصاص ديالو هي الحرص والحفاظ على أراضي الجموع، وأي استغلال ديالها خصو يكون مستوفي لجميع الشروط والمساطر للي كينص عليها القانون.

ولكن شفناه غابر على هاد الفضيحة ديال السانية، واش هاد الناس عندهوم التراخيص اللازمة باش يستغلو هاد الأرض، زعما راك عندك تجربة كبيرة فهاد الضومين، وجايب معاه "حصيلة ثقيلة" من ميدلت، كولشي كيهدر عليها، من ميدلت لطنجة مرورا بزومي، والصدى ديال هاد الحصيلة واصل تبارك الله حتى ل ( كا. إيل. كا)، راه من المفروض يكون الحرص على أراضي الجموع هو أولى الأولويات ديالو، ولكن ما يجري على ارض الواقع لا يبشر بالخير، يمكن ما كانش عندو مساعدين كايتيق فيهوم، ولكن دابا تبارك الله جبتي الذراع الأيمن للي كان خدام معاك فميدلت، راه التحق دابا بطنجة، نتسناو النتائج فالأيام المقبلة.

على العموم، ضربو شي دويرة للسانية، وشوفو هاد الفضيحة للي الناس د المنطقة كاملين كيقولو اللهم هذا منكر ورفعو تقرير مفصل وموضوعي للسيد الوالي التازي!..

الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي 'tanjaoui.ma'

تعليقات الزوّار (0)



أضف تعليقك



من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.

أخر المستجدات

تابعنا على فيسبوك

النشرة البريدية

توصل بجديدنا عبر البريد الإلكتروني

@