طنجاوي 

استرعت صورة الملك محمد السادس وهو يستقبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم الإثنين (28 أكتوبر)، مستعينا بعكاز طبي انتباه وتعاطف المواطنين المغاربة، وسائر المهتمين بمجريات هذه الزيارة، التي تحمل معها العديد من المكاسب السياسية والاقتصادية المعزّزة للشراكة الإستراتيجية بين البلدين، لاسيما على مستوى تأكيد دعم فرنسا مغربية الصحراء.

ورغم أنها ليست المرة الأولى التي يظهر فيها الملك مستعينا بعكاز طبي، إذ سبق له أن ظهر في صورة مماثلة في نوفمبر 2012، إلا أن صحة عاهل البلاد دائما ما تحظى بأهمية بالغة وعناية خاصة عند المغاربة باعتباره أميرا للمؤمنين وأسمى سلطة بالبلاد.

وتعود أسباب ظهور الملك مستندا إلى عكاز طبي إلى أنه عانى مؤخرا من أعراض “انكماش عضلي على مستوى الظهر من جهة اليمين بسبب ضغط العصب الوركي (Contracture musculaire au dos due à une sciatique). 

وبدت هذه الأعراض الطبية خلال الأنشطة الملكية الأخيرة، خصوصا خلال استقبال الحكومة في نسختها الجديدة بعد التعديل الحكومي الأخير، وكذا في مراسيم تعيين الولاة والعمال الجدد.

وحول أسباب ظهور الملك مستندا إلى عكاز طبي ذكرت مصادر متطابقة أنه عانى مؤخرا من أعراض “انكماش عضلي على مستوى الظهر من جهة اليمين بسبب ضغط العصب الوركي (Contracture musculaire au dos due à une sciatique). 

وبدت هذه الأعراض الطبية خلال الأنشطة الملكية الأخيرة، خصوصا خلال استقبال الحكومة في نسختها الجديدة بعد التعديل الحكومي الأخير، وكذا في مراسيم تعيين الولاة والعمال الجدد.