طنجاوي – حفصة ركراك
تستعد مدينة طنجة، ابتداء من 4 مارس، لاحتضان النسخة الثامنة عشر من المهرجان الوطني للفيلم، الذي سيعرف مشاركة العديد من الأفلام الروائية والوثائقية، قادمة من مختلف بقاع المغرب، بلغ عددها ثلاثين فيلما، و تم تقسيمها إلى مسابقتين، واحدة تهم الأفلام القصيرة، والأخرى تهم الأفلام الطويلة. وستخصص لكلا المسابقتين فترات لمناقشة الأفلام وتحليلها من طرف مخرجين ونقاد وسينمائيين، بفندق شالة.
فيما يتعلق بالأفلام المشاركة في هذه الدورة، فقد توزعت كالتالي:
يوم السبت 4 مارس سيتم عرض الفيلم القصير " قولو باع " للمهدي عزام، متبوعا بعرض الوثائقي الطويل " رحلة خديجة " لمخرجه طارق الإدريسي، ثم عرض الفيلم القصير " مذاق السان بيير " لمحمد الأمين المعتصم بالله ، متبوعا بعرض الفيلم الطويل " ضربة في الرأس " لهشام العسري.
يوم الأحد 5 مارس، سيتم عرض الفيلم القصير " محمد ، الإسم الشخصي" لمليكة الزايري ، وفيلم الطويل " لحاجات " لمحمد أشاور " ، متبوعا في الفترة المسائية بعرض الفيلم القصير " الطريق إلى الديدان " للغالي كريميش، ثم الفيلم الطويل " ليالي جهنم " لحميد بناني.
الإثنين 6 مارس، سيتم عرض الفيلم القصير " تكيتة السوليما " لأيوب اليوسفي ، والفيلم الطويل " بلدي هي بلدي " لعادل عزاب، وفي الفترة المسائية سيتم عرض الفيلم القصير " فرصة " لخالد الضواش ، ثم الفيلم الطويل " البحث عن السلطة المفقودة " لمحمد عهد بنسودة.
أما أيام الثلاثاء والأربعاء والخميس والجمعة، فسيم عرض الأفلام التالية: الفيلم القصير " مثل 144 فبراير " لوديع شراد ، الفيلم الطويل " أدور " لأحمد بايدو، الفيلم القصير " لا " لدمنة بونعيلات ، والفيلم الطويل " حياة " لرؤوف الصباحي، الفيلم القصير " يوم المطر " لعماد بادي، الفيلم الطويل " عرق الشتا " لحكيم بلعباس، الفيلم القصير " خلف الجدار " لكريمة زبير، الفيلم الطويل " نور في الظلام " لخولة أسباب بنعمر، الفيلم القصير " أمل " لعايدة السنة ، الفيلم الطويل " معجزات قسم " (وثائقي) للبنى اليونسي ، الفيلم القصير " سيث " لحفيظ ستيتو ، الفيلم الطويل " إبيريتا " لمحمد بوزاكو، الفيلم القصير " نيفرنيس " لمحمد إيمان الشهدي، الفيلم الطويل " يد فاظمة " أو " جولي – عايشة " لأحمد المعنوني، اثم لفيلم القصير " البهلوان " لهشام الوالي ، والفيلم الطويل " المليار " لمحمد رائد مفتاحي ، وسيتم الاختتام بعرض الفيلم القصير " إيما " لهشام الوالي.
